قرأت يوم قصة لطفل:
يقول دخل ابي فزعاً ,وانطلق يحدث امي بامر فاذا بها تجري الي صندوق وتخرج كتاباً وتصعد لتخبئه بين طيات جدار متهالك .
وماهي الالحظات, حتي دخل رجال
بحثوا هنا وهناك ثم قتلوا امي وابي
وخرجوا ؛
وعندما اصبح عمري ستة عشر عاما عدت الي ذلك الجدار ووجدت ذلك الكتاب
انه القران .
علمت ان ابي وامي كانا مسلمين وكانا يعلمان الناس القران .
للقصة بقيه
ولهولاء الرجال فينا حكايات اخر
فهذا عيد الحب اضاف لنا افرح اخر
واضاءت لنا اشجار الكرسمس افق ارحب
وبين الايمو والبويات تنطلق النظرات و علامات الدهشه وربما الاعجاب دون كلمة او عتاب
وهناك نعم هناك يقبع الثوب الخليجي برائحه العود والورد الطائفي معزز مكرم ,,
داخل خزانة الماضي حتي مناسبات ورقصات فلكلورية اخري .
في حين ان العباية تاخد دورها في دور العرض الفرنسيه
بينما يحتل الجينز ثوب الصدارة هنا .
وعلي المشهد العام قوالب التزيف للمراة الاكثر نضج القالب الهيفائي
وقالب الحريه واختصار الحجاب.
وبين هذا وذاك تغيب الحقيقه بين طيات قلوب هجرت القران
وكثرت الفتاوي وسقط النقاب,
ونحن بين محللين ومحرمين ضاعت عباءة جدتي واذا مااشتقت لها فعلي الذهاب الي تلك القريه الثقافيه ,,
انها هناك تغزل وتخبز وعبق الماضي المعتق بالحب والتسامح والعطاء يتصاعد مع دخان خبزها
سرنا وساروا كبرنا وهرموا فهل نعود ويعود القران وصلاة الفجر وحق الجار
سرنا وساروا فهل من رؤيه افضل للاحتشام
اين انت ياابن العم واين غيرتك واين الحميه ارحلت مع الطوفان
ام هو التغريب
وتضائلة الهويه الاسلاميه وغاب الانسان
ومابقي منا سوي
بقايا انسان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقول دخل ابي فزعاً ,وانطلق يحدث امي بامر فاذا بها تجري الي صندوق وتخرج كتاباً وتصعد لتخبئه بين طيات جدار متهالك .
وماهي الالحظات, حتي دخل رجال
بحثوا هنا وهناك ثم قتلوا امي وابي
وخرجوا ؛
وعندما اصبح عمري ستة عشر عاما عدت الي ذلك الجدار ووجدت ذلك الكتاب
انه القران .
علمت ان ابي وامي كانا مسلمين وكانا يعلمان الناس القران .
للقصة بقيه
ولهولاء الرجال فينا حكايات اخر
فهذا عيد الحب اضاف لنا افرح اخر
واضاءت لنا اشجار الكرسمس افق ارحب
وبين الايمو والبويات تنطلق النظرات و علامات الدهشه وربما الاعجاب دون كلمة او عتاب
وهناك نعم هناك يقبع الثوب الخليجي برائحه العود والورد الطائفي معزز مكرم ,,
داخل خزانة الماضي حتي مناسبات ورقصات فلكلورية اخري .
في حين ان العباية تاخد دورها في دور العرض الفرنسيه
بينما يحتل الجينز ثوب الصدارة هنا .
وعلي المشهد العام قوالب التزيف للمراة الاكثر نضج القالب الهيفائي
وقالب الحريه واختصار الحجاب.
وبين هذا وذاك تغيب الحقيقه بين طيات قلوب هجرت القران
وكثرت الفتاوي وسقط النقاب,
ونحن بين محللين ومحرمين ضاعت عباءة جدتي واذا مااشتقت لها فعلي الذهاب الي تلك القريه الثقافيه ,,
انها هناك تغزل وتخبز وعبق الماضي المعتق بالحب والتسامح والعطاء يتصاعد مع دخان خبزها
سرنا وساروا كبرنا وهرموا فهل نعود ويعود القران وصلاة الفجر وحق الجار
سرنا وساروا فهل من رؤيه افضل للاحتشام
اين انت ياابن العم واين غيرتك واين الحميه ارحلت مع الطوفان
ام هو التغريب
وتضائلة الهويه الاسلاميه وغاب الانسان
ومابقي منا سوي
بقايا انسان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟